تسعى الجمعية الألمانية لتعليم الكبار لتطبيق برامجها و نشاطاتها عبر التعاون مع شركائها المحلين, ولكونها بدئت العمل في الشرق الأوسط منذ عام 2009, و تأسيس مكتبها الأول في الأردن و إعتباره مكتبها الإقليمي منذ عام 2011, تمكنت الجمعية من القيام من سلسلة من الإتفاقيات التعاونية مع شركاء محلين في المنطقة.
إحدى التحديات التي واجهت الجمعية الألمانية لتعليم الكبار ومن شابهها من منظمات أخرى, هو محدودية قدرة الشركاء على إدامة مشاريعها؛ و خاصتاً بعد إنتهاء الشراكة. و هذا ما تطلب منا أن نتعمق اكثر في واقع و تحديات الإستدامة المؤسسية, و ما هو دور الشركاء في تلك الإستدامة, و كيفية إيجاد وجهات نظر و أدوات لتغلب على تحديات الإستدامة المؤسسية. ولتحقيق كل ذلك تطلب منا إيجاد فرصة للإستماع لوجهات نظر مختلفة و التي تسهل عملية رسم الخطط و الإستراتجيات لشركات مستدامة عبر هيكلة سمة تعليم الكبار.
و أتت هذه الورشة ضمن المشاركات و الأنشطة التفاعلية للجمعية الألمانية لتعليم الكبار لتحقيق الإستدامة لشركاتها, و مبرامجها, و مشاريعها المشتركة.
Überall dieselbe alte Leier. Das Layout ist fertig, der Text lässt auf sich warten. Damit das Layout nun nicht nackt im Raume steht und sich klein und leer vorkommt, springe ich ein: der Blindtext. Genau zu diesem Zwecke erschaffen, immer im Schatten meines großen Bruders »Lorem Ipsum«, freue ich mich jedes Mal, wenn Sie ein paar Zeilen lesen.
Denn esse est percipi - Sein ist wahrgenommen werden. Und weil Sie nun schon die Güte haben, mich ein paar weitere Sätze lang zu begleiten, möchte ich diese Gelegenheit nutzen, Ihnen nicht nur als Lückenfüller zu dienen, sondern auf etwas hinzuweisen, das es ebenso verdient wahrgenommen zu werden: Webstandards nämlich. Sehen Sie, Webstandards sind das Regelwerk, auf dem Webseiten aufbauen.